تعد مجموعة ماجد الفطيم من اكبر واهم الشركات الكبرى في الامارات ودول الشرق الاوسط.ظهرت أول بوادر مجموعة ماجد الفطيم لأول مرة عندما قام ماجد الفطيم بافتتاح أول مركز تسوق في الإمارات عام 1995[1] وبدأت تحظى بأهمية عالمية حيث عملت على نقل مفاهيم وأفكار مؤسسها إلى عدد من المدن داخل الإمارات وبعض دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا مثل عمان وقطر والسعودية والبحرين ومصر ولبنان. تتكون مجموعة ماجد الفطيم من مجموعة من الشركات التخصصية المتكاملة مع أنها تدار بشكل منفصل الأمر الذي يؤدي إلى مرونة عالية وآفاق نشاط مفتوحة مما يتيح الاستقلالية من جهة والتعاون من جهة أخرى.الشركات
يتبع لمجموعة ماجد الفطيم ثلاث شركات هي:ماجد الفطيم للمشاريع
تطور شركة ماجد الفطيم فنتشرز مشاريع بمليكة مشتركة من خلال تحالفات مع شركات عالمية مرموقة أو مشاريع بملكية كاملة للشركة وهذه المشاريع هي:
المشاريع المشتركة:
- جريتر يونيون الأسترالية: إحدى الشركات الكبيرة العالمية وهي متخصصة في إدارة السينما.
- دالكيا انترناشونال: وهي شركة رائدة في إدارة المنشآت والمرافق وإدارة الطاقة في مواقع العمل.
- آوريكس كوربوريشن: وهي شركة تأجير كبيرة في اليابان وهي شركة رائدة في تقديم الخدمات المالية.
- جيه سي بي: وهي شركة مصدرة لبطاقات الإتمان وتعمل فقط في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
شركات ذات ملكية كاملة:
- ماجد الفطيم فاشن: وهي شركة توفر مجموعة من ماركات الأزياء العالمية في المنطقة.
- ماجد الفطيم التسلية والترفيه مع ماجيك بلانيت: وهي شركة مختصة بمنتجات وخدمات الترفيه والتسلية ويدخل من ضمن مشاريعها وسكي دبي وهو أول منتجع للتزلج الشتوي المغلق في منطقة الشرق الأوسط.
ماجد الفطيم للتجزئة
تعتبر مجموعة ماجد الفطيم إحدى الشركات المساهمة في تطوير مفاهيم التسوق في المنطقة، حيث كانت أول من أدخل نموذج متاجر الهايبرماركت في الشرق الأوسط في العام 1995. وفي مشروع مشترك بين "ماجد الفطيم هايبرماركتس" (التي تدير "ماجد الفطيم ريتيل") وشركة "كارفور" الفرنسية التي تعتبر في المرتبة الثانية عالمياً بين شركات التجزئة.ماجد الفطيم العقارية
تركز هذه الشركة على تطوير المشاريع العقارية مثل مراكز التسوق والفنادق والمجمعات متعددة الاستخدامات في مختلف دول منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتستقبل هذه الشركة سنويا أكثر من 80 مليون عميل في مشاريعها المختلفة.
الأربعاء، 25 يناير 2017
مجموعة ماجد الفطيم
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق